سلايد

الشريط المار

السادة الزوار الكرام يمكنكم الاتصال على مدار الساعة على الارقام التالية 00905493232401 عربي 00905493232402 عربي ونتقبل اي استفسار حول السياحة الى جميع انحاء تركيا اهلا وسهلا

الخميس، 21 فبراير 2013

برنامج سياحي 7 ليالي 8 ايام اسطنبول

برنامج سياحي 7 ليالي 8 ايام 
اسطنبول



  • اليوم الاول : الاستقبال من المطار حيث سيكون مندوب الشركة والسيارة الخاصة موجودين قبل موعد هبوط الطائرة والتوجه الى الفندق المعتمد ( حسب طلب الزبون) لأستلام الغرف والاستراحة . 



  • اليوم الثاني : سوف يكون الدليل السياحي الخاص بكم (متكلم باللغة العربية) موجود في الفنق صباحا ليأخذكم  الى            جزيرة الاميرات : (يوم كامل)

تقع جزر الأميرات.. في بحر مرمرة بالقرب من الخط الساحلي لمدينة أسطنبول *
ويعود سبب تسميتها لعهد الدولة البيزنطية حيث كانت هذه الجزر .. منفى للأمراء والأميرات..
أما طريقة الوصول إليها فتتم بواسطة السفن المنتشرة على طول الساحل 
والتي تربطها بأسطنبول طوال النهار ..
يستمتع الزائر خلالها بمشاهدة مناظر جميلة من الآثار 
السياحية ومن الطبيعة الربانية الآخاذة ·




والجولة تتضمن:


  1. الدليل السياحي                  
  2. السيارة
  3. العبارة (السفينة)
  4. وجبة غداء
  5. وعربة التنقل في الجزيرة 


  • اليوم الثالث: يوم حر حيث للسائح الحرية في التجول والتسوق في اسطنبول مع العلم ان كادر الشركة مستعدين لأي استفسار او مساعدة على مدار 25 ساعة




  • اليوم الرابع: رحلة الى( مضيق  البوسفور) والتجول بالقارب على معالم المضيق.






من ثم التجول  بسوق  مصر .





  • اليوم الخامس: يوم حر حيث للسائح الحرية في التجول والتسوق في اسطنبول مع العلم ان كادر الشركة مستعدين لأي استفسار او مساعدة على مدار 25 ساعة




  • اليوم السادس :جولة السلطان احمد و"جامع السليمانية" و"المتحف الاسلامي "و"الجزء القديم من المدينة "وتوب كابي" والسوق المغطى (كابلي جارشي)


"كبالي جارشي"



يعتبر السوق المغلق من أهم الآثار التارخية في اسطنبول. تباع في هذا السوق ملايين الأمتعة واللوازم في آلاف الدكاكين الموجودة في السوق

فالسواح وخاصة الغربيون يمرون على هذا السوق الرائع عند زيارتهم الى اسطنبول. و مع أن السوق قد ابتعد عن منظره التاريخي الذي كان يتحلي بها قبل مائة عام إلا أن السوق مازال أثرا رائعا جب زيارته عند زيارة اسطنبول

وكان مكان السوق يستخدم سوقا مفتوحا في عهد الدولة البيزنطية. وبعد الفتح مباشرة امر السلطان فاتح بإنشاء سورين سوقين مغلقين لصناعة الدوارق والذهب لتغطية مصاريف الترميمات والإصلاحات التي إجريت على أياصوفيا. فبذلك يكون أولى البذور اللسوق المغلق قد ألقيت. وفتحت بعد ذلك معارض صغيرة وطاولات البائعين ودكاكين حول هذا السوق. وهذان السوقان الأوليان الصغيرانموجودان بكل غرابتهما وعجابتهما في وسط السوق المغلق اليوم



واتسع السوق يوما بعد يوم و أجري فيه الترميمات الإصلاحات بعد الزلازل والحرائق التي حدثت من زمن الى زمن حتى وصل الى يومنا هذا وهو على هذاالحال. فمرت بالسوق ١٢ زلزلة و٩ حريق كبير. و أما بالنسبة للترميمات فأولها في سنة ١٩٨٤ بعد الزلزلة الشديدة التي حدثت في نفس السنة. والثاني في سنة ١٩٥٤ بعد حريق كبير. ويقدر مساحة السوق ب٣٠ هيكتار . ويضم السوق ٨٠ شارعا أو فرع . ويبلغ عدد الدكاكين ٣٥٠٠ دكانا، ويبلغ عدد أصحاب الحرف ١٥٠٠٠ حرفيا. للسوق ١٨ بابا أهمها وأكبرها هو باب نور عثمانية الذي توجد في واجهته نقوش الكتاب والسلاح والعلم. ومكتوب على الباب: ”إن الله يحب من يتجر“ و ثاني أهم الابواب هو باب بايزيد الذي يوجد في واجهته شلة السلطان عبد الحميد الثاني. توجد في داخل السوق ٧ اسبلة، وبئر، و جامع كبير، و١٢ مسجدا

أما المدرسة والحمام اللذان بداخل السوق قد رقعتا في اثناء الترميمات ال تي اجريت في سنة ١٨٩٤ بعد زلزال شديد. فكان هذاالسوق في العهد العثماني ليس فقط محلا للبيع والشراء بل كان مركزا للبورصة، وكذلك كان يضم بنوكا. وكان هذا السوق اتخذ انموذجا في بلاد الشرق. وكانت أزقة السوق تنشر روائح شتي بسبب الأمتعة التي كانت تباع في السوق التجارة العبيد أيضا في ذالك الوقت. فكانت الآثار التاريخية القديمة التي الجلبها الهاربون من الإحتلال الروسي في بداية هذا القرن وكذلك الآثار العثمانية التارخية و آثار سلطنة آل عثمان تباع في السوق

وكذلك التخريمات والاقمشة وطقم أغطية السرير المستوردة كانت تباع في هذا السوق. ومع الاسف صار السوق الآن تباع فيه الأمتعة البسيطة وبعض الحلي التقليدية وبعض التحف الأثرية في الأزمنة الأخيرة يعني بعد أن صار اسطنبول مركزا سياحيا. والذين كشفو السوق أولا في هذا الفرن هم الجنود الأمريكيون التابعون للأسطول الأمريكي. وفيما بعد اكتشفه السواح الغربيون ايضا. وكان من قبل تنتج في السوق الأمتعة المختلفة كالنعال والسبحة واللحاف والمجرفة وغير ذلك من الحرف اليدوية. ولكن الآن لاتباع في السوق الا الأغراض السياحية. وهو الآن مركز لتجارة الذهب و تجارة العملات الاجنب ية

إن الذين يزورون السوق المغطى في اليوم يبلغ عددهم نصف مليون شخص فيمر هؤلاء على السوق ويتجرون فيه. والذي يريد أن يشتري دكانا في هذا السوق فلابد أن يدفع بالكيلووات من الذهب في المقابل. ويبلغ عدد بائعي الذهب في هذا السوق ١٥٠٠ شخصا ويقدر الذهب الموجود في السوق ب١٠ طنا


















 









يتضمن:

  1. الدليل السياحي
  2. جميع رسوم الدخول الى المتاحف 
  3. المواصلات
  4. لا يتضمن الغداء




  • اليوم السابع :  يوم حر حيث للسائح الحرية في التجول والتسوق في اسطنبول مع العلم ان كادر الشركة مستعدين لأي استفسار او مساعدة على مدار 25 ساعة



والحمد لله


  • اليوم الثامن : ستقوم سيارة الشركة بتوصيلكم الى المطار للعودة الى بلدكم ان شاء الله




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق