سلايد

الشريط المار

السادة الزوار الكرام يمكنكم الاتصال على مدار الساعة على الارقام التالية 00905493232401 عربي 00905493232402 عربي ونتقبل اي استفسار حول السياحة الى جميع انحاء تركيا اهلا وسهلا

الثلاثاء، 9 أبريل 2013

اسطنبول

اسطنبول

"بيزنطة" (باليونانية: Βυζάντιον، واللاتينية: BYZANTIVM) هو الاسم الأول المعروف للمدينة. تأسست المدينة، بحسب ما يرى بعض المؤرخين، قرابة عام 660 ق.م[8] على يد مجموعة من المستوطنين الإغريق القادمين من مدينة "ميغارا"، والذين قدموا موقع المدينة الحالي وأسسوا فيه مستعمرة صغيرة أطلقوا عليها اسم "بيزاس" (باليونانية: Βύζαντς) تيمنًا بملكهم.[9][10] حملت المدينة اسم "أغسطا أنطونينا" لفترة وجيزة من الزمن خلال القرن الثالث الميلادي، وقد مُنح لها هذا الاسم من قبل الإمبراطور الروماني "سبتيموس سيفيروس" (193-211) تيمنًا بولده "أنطونيوس" الذي أصبح لاحقًا الإمبراطور "كاراكلا"




قبل أن يقوم الإمبراطور "قسطنطين الأول الكبير" بجعل المدينة العاصمة الشرقية للإمبراطورية الرومانية بتاريخ 11 مايو سنة 330، أخذ على عاتقه القيام بمشاريع إنشائية كبيرة تهدف بشكل أساسي إلى إعادة بناء المدينة على غرار النمط المعماري الروماني بشكل كبير. وفي هذه الفترة حملت المدينة عددًا من الأسماء منها: "روما الجديدة الثانية" (باليونانية: ἡ Νέα, δευτέρα Ῥώμη)،[معلومة 2] "ألما روما" (باليونانية: Ἄλμα Ῥώμα)، "روما الشرقية" (باليونانية: ἑῴα Ῥώμη)، و"روما القسطنطينية".[12] أما اسم "روما الجديدة"، فيعود في أصله إلى الجدال الذي حصل بين الشرق والغرب، إثر الانشقاق العظيم خصوصًا، حيث استخدمه الكتّاب اليونان للفت الانتباه إلى المنافسة الحادة بين المدينة وروما "الأصلية". لا يزال اسم "روما الجديدة" يُشكل جزءًا من الاسم الرسمي لبطركية القسطنطينية






بعد أن قام قسطنطين الأول بجعل المدينة العاصمة الشرقية للإمبراطورية الرومانية، أصبحت تُعرف باسم "القسطنطينية" (باليونانية: Κωνσταντινούπολις)، بمعنى "مدينة قسطنطين" وقد حاول أيضًا أن يجعل اسم المدينة "روما الجديدة" (باللاتينية: Nea Roma)، لكن هذا لم يحصل وقد بقي اسم "القسطنطينية" هو الاسم الرسمي للمدينة طيلة عهد الإمبراطورية البيزنطية، واستمرت الأمم الأوروبية والغربية باستخدامه إلى حين تأسيس الجمهورية التركية.







اسم "إسلامبول" على عملة معدنية عثمانية تعود لسنة 1203هـ.




وفي عام 1453، إنهارت الإمبراطورية البيزنطية وفتح العثمانيون المسلمون المدينة بقيادة السلطان محمد الثاني الفاتح، الذي جعلها عاصمةً للدولة وغيّر اسمها إلى "إسلامبول"، أي "مدينة الإسلام" أو "تخت الإسلام" ومن الأسماء التي عُرفت بها المدينة خلال العهد العثماني: "دار السعادة" (بالتركية العثمانية: در سعادت)، "الدار العالية" (بالتركية العثمانية: دار عاليه)، "الباب العالي" (بالتركية العثمانية: باب عالی)، "مقام العرش" (بالتركية العثمانية: پایتخت)، و"الأستانة" (بالتركية العثمانية: استان) بمعنى "عتبة السلطان" أو "عتبة الحكومة". وبحلول القرن التاسع عشر كانت المدينة قد حصدت عددًا من الأسماء التي عُرفت بها لدى الأجانب والأتراك. فكان الأوروبيون يستعملون لفظ "ستامبول" إلى جانب "القسطنطينية" للإشارة إلى المدينة ككل،








 أما الأتراك فلم يستعملوا اللفظ الأخير إلا للإشارة إلى شبه الجزيرة التاريخية الواقعة بين مضيق القرن الذهبي وبحر مرمرة. استخدم البعض أيضًا لفظ "پيرا" للإشارة إلى المنطقة الواقعة بين القرن الذهبي ومضيق البوسفور، أما الأتراك فاستعملوا وما زالوا، لفظ "باي أوغلو" (بالتركية: Beyoğlu). ومع صدور قانون الخدمة البريدية التركية في 28 مارس سنة 1930، أمرت السلطات التركية جميع الأجانب بصفة رسمية، أن يطلقوا على المدينة اسمًا متداولاً منذ القرن العاشر وهو "إسطنبول"، ليكون الاسم الرسمي الوحيد للمدينة في جميع لغات العالم





تُشتق كلمة "إسطنبول" من الكلمة اليونانية البيزنطية "إستنپولين" (باليونانية: εἰς τὴν Πόλιν)، أو "إستانپولين" (باليونانية: εἰς τὰν Πόλιν) باللهجة الإيجيّة، التي تعني "في المدينة" أو "إلى المدينة" وفي اللغة التركية المعاصرة، يُكتب اسم المدينة "İstanbul" بحرف İ تعلوه نقطة، بما أن الأبجدية التركية تُفرق بين حرف I المنقط وغير المنقط. دُعيت إسطنبول، كما دُعيت روما من قبلها، "بمدينة التلال السبع"، بما أن الجزء الأقدم منها مبني على 7 تلال كما يُزعم، على كل تلة منها مسجد تاريخي.







مدير التسويق بالشركة

سيف الدين محمد
00905493232402      

sales1@ishraktour.com



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق